لم يصرح ابليس بوسائل اغوائه لبني آدم مبالغة منه في الخداع

كان مع جيش المشركين في أحد مجموعة من النساء للتشجيع

 كان قوم نوح يعبدون الكواكب من دون الله بالإضافة إلى الاصنام  

ذكر القرآن على عكس التوراة أن ظهور السوءات (العورات) كان بسبب الأكل من الشجرة 

تتفق رواية التوراة مع القرآن في نجاة من آمن بنوح من قومه

ما تعانيه المرأة من ألام الولادة إنما هو بسبب إغواء حواء لآدم كما ورد في التوراة 

( وعلم آدم الاسماء كلها (الاقرب في تفسيرها أنها صفات الاشياء وخصائصها وكيف يفيد منها 

ركزت سورة البقرة فيما يتعلق بقصة آدم على اسباب الغواية والفتنة للإنسان 

علم الملائكة فساد البشر من الجن الذي سكنوا الأرض قبله على الاصح من الاقوال

يمكن القول أن معصية أدم لم تكن عن عمد وإنما بسبب النسيان والخطأ